كيف تعرف إذا كنت متداول ذو طبع طامع؟
سلسلة الطمع والخوف(2 ) محمد محمود البطاينة تحدثنا في الجزء الأول من هذه السلسلة، عن عدة صفات وسلوكيات يكون الدافع خلفها كون المتداول يعاني من
سلسلة الطمع والخوف(2 ) محمد محمود البطاينة تحدثنا في الجزء الأول من هذه السلسلة، عن عدة صفات وسلوكيات يكون الدافع خلفها كون المتداول يعاني من
سلسلة الطمع والخوف(1 ) محمد محمود البطاينة على مدار عدة مقالات ومواد إعلامية سابقة تحدثنا حول خطورة طبعين يؤثران سلباً على الحالة الذهنية للمتداولين، الأول
محمد محمود البطاينة خضنا في المقال السابق في سرد عدة ظروف تؤثر على التداول لكنها خارجة عن سيطرة المتداول، وهنا يأتي السؤال: هل هنالك ظروف
محمد محمود البطاينة قد تبدأ تداولك بكل جدية وتوازن، بكامل الخطوات الصائبة ومع تحليل إحترافي، ومع كل ذلك، ورغم كل محاولاتك الجادة للحفاظ على توازنك
لا أتوقف في كل نصائحي للمتداولين عن مكافحة مشاعرهم السلبية، وخاصة الطمع؛ لأنه لا يوجد صفة تجلب الويل لصاحبها مثله، الرجال قد يقضون على أموالهم
تخيل لو أنك تدخل امتحاناً ما، وتخرج بنتيجة 35 من 100، هل تتخيل أن هناك من يقول أنك بتلك النتيجة تعتبر ناجحاً؟! طبعاً لا، لأن
جئنا في المقال السابق على ذكر ماهية التداول، وأكدنا أنه مهنة مثل باقي المهن، وكونه كذلك يعني أنه ينضوي على عدة ضوابط وأصول يجب مراعاتها
يتعامل الكثير من المتداولين مع كلام المحللين، على أنه ذو تأثير كبير أو أن كلامهم أشبه بواقع حتمي الحصول، أو قد يبدو للوهلة الأولى أن
يُخطأ الكثيرون الظن بعمليات التداول المالي في أسواق الفوركس، حيث يغلب على هذا القطاع المهم أفكاراً ليس لها أساس من الصحة، وتنبع جميعها من تجارب